حكايتي ، قصة كتبها التاريخ على جدار الزمان
حكايتي ، قصة نقشها النحات على صخور الامان
فأنا مسافر بلا عنوان ، دخلت حدود اللامكان ،وضعت بين دفاتر الأيام
أحمل على كتفي شعاراتي وداخل قلبي مباديء
بحثت في كل مكان عن إنسان يحمل في قلبه الخير والامان
سرت في طرقات الوهم ،ركبت قطار الحياة
أبحرت في سفن النسيان ، وكل هذا لاجد إنسان أو شبة إنسان يحمل في قلبه الخير والامان
سألت زهور الأرض ،سألت طيور السماء، فأخبرني رمل البحر إن من تبحث عنة في داخلك
في داخل كل إنسان
يحمل في قلبه الحب والحنان، فيا مسافر بلا عنوان ، اكتب على جدار الزمان
قصة هذا الإنسان الذي غاب في حدود اللامكان ، ليجد ذاته والامان
وتحيه من مسافر بلا عنوان
حكايتي ، قصة نقشها النحات على صخور الامان
فأنا مسافر بلا عنوان ، دخلت حدود اللامكان ،وضعت بين دفاتر الأيام
أحمل على كتفي شعاراتي وداخل قلبي مباديء
بحثت في كل مكان عن إنسان يحمل في قلبه الخير والامان
سرت في طرقات الوهم ،ركبت قطار الحياة
أبحرت في سفن النسيان ، وكل هذا لاجد إنسان أو شبة إنسان يحمل في قلبه الخير والامان
سألت زهور الأرض ،سألت طيور السماء، فأخبرني رمل البحر إن من تبحث عنة في داخلك
في داخل كل إنسان
يحمل في قلبه الحب والحنان، فيا مسافر بلا عنوان ، اكتب على جدار الزمان
قصة هذا الإنسان الذي غاب في حدود اللامكان ، ليجد ذاته والامان
وتحيه من مسافر بلا عنوان